قصة العلامة التجارية

قصة العلامة التجارية

اكتشف القصص التاريخية والمعالم الرئيسية لشاشة Enbon LED، وهي علامة تجارية أسسها تشارلز وكوينا. تعرف على كيفية تطور شركة Enbon منذ بدايتها لتصبح شركة رائدة عالميًا في حلول شاشات العرض LED.

نظرة عامة

تأسست Enbon في عام 2009، وهي شركة رائدة في صناعة شاشات LED. إنها مرتبطة بـ Enbon Group وهي الآن عضو في مجموعة Jezetek المملوكة للدولة. تركز Enbon على حلول شاشات LED ولديها فريق بحث وتطوير ممتاز مكرس لتقديم خدمات ومنتجات من الدرجة الأولى إلى السوق العالمية.

تاريخ Enbon

نشأ مؤسس Enbon، تشارلز، في مناطق جبلية منعزلة، وقام ببناء عمله بجهوده الخاصة وشعر بصرامة وجمال الحياة في هذه العملية. تربى في المناطق الجبلية المنعزلة، وحلم منذ الطفولة بعالم جميل، وسعى لتحقيق النجاح وهدف إلى بناء عالمه الخاص، فعمل بجد ودرس للتقدم نحو حلمه! بعد تخرجه من الجامعة، انتقل إلى مدينة خارج البلاد للعمل في بيع السلع. بعد عدة أشهر، أدرك أن هذا العمل لا يجلب له الرضا الكافي ولا يعكس قيمه الحياتية. دون تردد، انتقل إلى شنتشن، مقاطعة قوانغدونغ. باعتبارها مدينة من الدرجة الأولى في الصين، توفر شنتشن الكثير من الفرص والآفاق للشباب.



عندما وصل إلى شنتشن لأول مرة، كان كل شيء جديدًا وغير مألوف بالنسبة له. كانت مشكلته الأولى هي العثور على سكن، وبناءً على توصية من وكيل عقارات، قرر الإقامة في نزل للشباب، وفي ذلك الوقت كان يستمر في البحث عن عمل ليجد مكانه في المدينة. أمضى عدة أيام في إرسال السير الذاتية وإجراء المقابلات حتى وجد أخيرًا وظيفته الأولى في صناعة شاشات LED في المدينة، وهو ما ساعده لاحقًا في بدء عمله الخاص. واصل تعلم مهارات التواصل مع العملاء والتواصل حول المنتجات لتحسين أدائه في العمل والحصول على الاعتراف من نفسه ومن الآخرين. لكن النقطة الفاصلة في حياته كانت في كشك الشركة في المعرض. هناك اكتشف أنه على الرغم من وجود العديد من الشركات في الصين التي تصنع شاشات عالية الجودة، إلا أن القليل منها يصدر منتجاته إلى الخارج. وهكذا، بحلم تقديم أفضل المنتجات للعالم، القادرة على تغيير الحياة بألوانها الزاهية ورسومها المتحركة، بدأ رحلة حاسمة لتحقيق حلمه!

مع هذا الحلم في ذهنه، بدأ في تخطيط طريقه نحو ريادة الأعمال. قرر ترك وظيفته السابقة والانضمام إلى شركة تجارية صغيرة تقوم بتصدير منتجات LED. ولكن لأن لغته الإنجليزية كانت بعيدة عن المثالية، ولأن اللغة كانت عاملاً أساسيًا، بدأ في دراسة الإنجليزية بجدية وسعى لفهم الثقافات المختلفة لإعداد الأساس لنموه المهني المستقبلي. سافر إلى العديد من دول العالم لاكتساب الخبرة التي ستساعده في المستقبل. في ذلك الوقت، كان يعمل 12 ساعة في اليوم. كان يعمل بجدية، لكنه كان جديدًا في التجارة الخارجية، ولم يكن لديه عملاء من الخارج، ولم تقدم الشركة تدريبًا تجاريًا لموظفيها. في اليوم التالي، دعا مدير الشركة تشارلز إلى المكتب وقال له بشكل مباشر جدًا: "تشارلز، ليس لديك المعرفة الكافية في العمل، لذا لا تحتاج إلى القدوم إلى العمل من الغد..." كان هذا أول رفض في حياته. تم رفضه. لم يفهم لماذا تم فصله، على الرغم من أنه كان يعمل 12 ساعة في اليوم وكل يوم كان يسعى لتحقيق أفضل النتائج، لكن هذا الفصل منحه فهمًا عميقًا لما يعنيه أن تُرفَض. هذه هي الحقيقة.

المنافسة التجارية شرسة للغاية. من أجل البقاء والازدهار في هذا المجتمع، يجب أن تكرس نفسك تمامًا وأن تعمل باستمرار على تحسين ميزاتك التنافسية الرئيسية. خلاف ذلك، سواء كشركة أو كفرد، يجب أن تستبعد إذا لم تستطع تلبية متطلبات السوق. بعد عدة تجارب عمل أكثر صعوبة، وجد وظيفة كبائع تجارة خارجية. كانت الشركة صغيرة جدًا، وكان الراتب أقل من 1000، وللبقاء كان عليه أن يتجاوز العمولة التجارية، ولم يكن هناك تدريب تجاري مرة أخرى، ولكن الميزة الوحيدة لوظيفة البائع الثانية للتجارة الخارجية كانت أن الشركة أعطته جهاز كمبيوتر قديم جدًا مع وصول إلى الإنترنت. بفضل الاتصال بالإنترنت، بدأ في تعلم استخدام البرامج الاجتماعية الأجنبية، وباستخدام مترجم للبحث عن العملاء، بدأ في تعلم اللغة الإنجليزية. في غضون بضعة أشهر، تمكن بنجاح من العثور على أول عميل له في حياته، والذي جاء من تايوان وقدم له مساعدة كبيرة في بدء عمله. نما تدريجيًا في الصناعة، واستمر في العمل، وبناء قاعدة عملاء محددة، وبعد عامين شعر أن الوقت قد حان للتركيز على هدفه.

في ذلك الوقت، ترك وظيفته واستأجر ورشة صغيرة لإنشاء شركته الحلم. في البداية، لم يكن من السهل إدارة شركته، وكان هناك ثلاثة أشخاص فقط بمن فيهم هو نفسه، وبسبب فارق التوقيت لم يتمكن من النوم حتى 5 ساعات في اليوم، حيث كان عليه القيام بكل شيء بنفسه بعد العمل. لكن هذا لم يمنعه من السعي نحو حلمه. مع توسع الأعمال ونمو الفريق، جعل تفشي المرض بيع منتجات الشركة أمرًا صعبًا، وعندما لم تُباع المنتجات وانقطعت سلسلة رأس المال، وجدت الشركة نفسها في أزمة. واصل التغلب على الصعوبات والمشاكل في عملية إنشاء الأعمال وتعديل استراتيجيته الريادية، وفي النهاية نجت الشركة من هذه الفترة الصعبة. كان هدفه تحويل Enbon إلى علامة تجارية صينية مشهورة في مجال الشاشات.

قد يبدو هذا لشخص آخر كعمل تجاري صغير، لكنه بالنسبة له يمثل العالم بأسره. في عينيه، "Enbon" هو عالمه! في عينيه، "En" تعني "الإنجليزية"، والتي تمثل أيضًا العولمة وعزم تشارلز على أن يصبح علامة تجارية دولية. "Bon" تعني "الكنز"، وهو الشيء الأكثر قيمة في قلبه، ويمثل علامة تجارية دولية، حضورًا عالميًا. لذلك، فإن "Enbon" تعني الحلم، والمثابرة، والمسؤولية. "Enbon" هو الحلم، الفريق، والعصر! في الوقت نفسه، سيحقق تطلعاته على هذا الطريق، محققًا قيمته الحياتية وتحويل Enbon إلى علامة تجارية دولية ذات قيمة اجتماعية حقيقية واستدامة.

"BLUE COLOR"- Like the sea ,it is our destination

"LED" - Like our life,it is the only work in our life

"EN" - English is the tool to open the world

"ENBON" - Coming for the colourful world

Enbon aims to enter the LED industry with a unique design philosophy and relentless determination. We are creating a diverse world and striving to create more beautiful landscapes. A sunny world!